قصة واقعية حدثت في ليلة الدخلة / شاب يتقدم لخطبة فتاة وتتم الموافقة على الخطبة و تم الإعداد للزواج , و الذي حدث في أول يوم للعروسين عندما دخل الزوج و الزوجة باب شقتهما فإذا جوال الزوج يرن فيقوم بالرد على المكالمة ثم درا هذا الحوار التالي : الزوج : ألووووووووو المتصل : السلام عليكم و رحمة الله و بركته , كيف حالك يا فلان و ألف مبروك الزوج : و عليكم السلام , و ينكم يا أنذال ليش ما حضرتوا الحفل المتصل : و الله تعطلت السيارة في الخط و لحنا جايين عندكم , سألنا عنك قالوا إنك رحت مع المدام و لحين إحنا راجعين الديرة ( طبعا الديرة تبعد 300 كم ) الزوج : المهم تعشيتوا المتصل : لا و الله الزوج : كم عددكم المتصل : عشر أشخاص الزوج : أقولك ( حرام طلاق عشاكم الليلة عندي) اتفقنا المتصل : يا ابن الحلال ( غيير بدل) الزوج :أبداً يالله أنا انتظركم مع السلامة . و قفل الزوج الخط , أما الزوجة المسكينة مش مصدقة يلي سواه زوجها في ليلة الدخلة , ثم قال لزوجته : أنا رايح السوق و راجع (على بالها يجيب عشاء جاهز) و بعد ربع ساعة رجع الزوج و معا أغراض العشاء . قالت الزوجة : وش هاذ شو جايب معك ؟؟؟؟ قال الزوج : الله يسلمك و يرضى عليكِ قومي سوي العشاء لزملائي في العمل جايين من بعيد و ما تعشوا , و في أثناء الحوار و إذا الباب يدق و قال الزوج : هي صحابي و صلوا يالله همي يا قمرة . و راح عند ربعهم يضيفهم القهوة ,أما المسكينة في المطبخ تقطع البصل والطماطم بفستان الزفاف و عيونها تدمع و تقول في نفسها (بكره ارجع عند أهلي من الفجر و أطلب الطلاق) المسكينة سوت العشاء و اتعشوا و راحوا لديرتهم , المسكينة متضايقة . و المفاجأة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أنوا زوجها يدخل عليها و يرمي لها ب(50000) خمسين ألف , و قال : هذا حقك , قالت : أي حق , قال : هاذ الرهان اللي بيني و بين زملائي العشرة على كل واحد (500) بأنك تطبخين ليلة الدخلة وش تكون ردة فعلك موافقة و لا لأ و أنتي مين كسب الرهان و تمت ليتهم على خير و اصبحوا أسعد الزوجين .